أسعد الله جميع أوقاتكم بالخير والحب والمسرات
خربشات كتبتها في وقت سابق واليكم البعض منها واتمنى تنال اعجابكم
استجواب لقلمي = فصلة كاتب
انتظر عزيزي القارئ .. فلن أطيل
اريد الحقيقة فحسب فهذه أجابة لن يجرء حياً على النطق بها .. أنما هو قلمي اريد أن أساله وإن تردد فلست أكره أستجوابه .
ايها القلم لماذا تنشر للقراء بوحي ؟
فيجيب سيدي أنا خادم مخلصاً لك لا اجرؤ على إفشاء سرك
حسناً يامن يمشي على رأسه بما تفسر لي مخطوطاتك التي أخذت طابع الأفصاح عن مكنوني في الآونة الأخيرة حتى وأن كانت في الغالب مبهمة؟
فيجيب سيدي أنت تملكني فكيف لي أن أتصرف بحرف في كلمة تخصك بدون أمراً مباشر تمليه أنامل يدك علي
ويضيف أنا مجرد قلم لا أستطيع غير ترجمة أفكارك المتدفقة عبر أناملك وهي تحتضني وأني انسج من خيالك واقعاً تقرأه الناس والعقول تتفاوت !! فثق بي ولن اخذلك مادمت حبراً !!!!
اتمنى ان لايكون كلامي مبهم :)
الورد النادر
من المفترض .
إن رؤيه باقة من الورد النادر في زمننا هذا والوفير بالوقت عينه .
حتى لو تكن انت جرتها فهي تخلق علاقه مع اطياف الحياه بأسرها .
لاادري كيف هي مشاعري . فغالبا ماتكون تطلب مني مد يدي واحكام قبضتي عليها .
مع انها ابسط من نيلها بالقوه . فكيف نمت دوافع العنف لآادري .
لاانكر بدونها ذوقي العالي في انتقاء ماندر .
اجدها امامي وعن يميني ومن خلفي واينما ذهبت اجدها .
كأن رحيقها في عدمه يصطحب المتعه !!!
جرس الانذار
هو جرس انذار .
يصدر صوته من ثقوب بوق الكتروني .
يقول بأن جهازك يوشك على فقدان طاقته .
لطالما سمعته مرارا . ولم اعره اي اهتمام غير ايصال قابس الشحن في مكانه .
ذات مره حدث امرا غريب .
عندما انطلق الانذار ذهب بي بعيد" الى فضاء خيالي ووجدت نفسي ابحث عن علاقة تخيلتها بينه وبين احداث يوما من الايام المستهلكه لأي منا.
ياترى هل من الممكن وضع حال المرء إن هو بات اسيرا للحيره بعد أن استنزفت قواه قلة الحيله في خانة المقارنه عندما يطلق بوقه قائلا : ماذا افعل ؟!
على فكره هنا لايتوجب وصل قابس الشحن ! !
بل نزعه لينقطع تدفق وتيرة الاحتقان لتفادي الانفجار . . . . !
دمتم بود جميعاً